مدري من أسبابي
مدري من أسبابك.
أهديتني بُعدك .. لبابي
وأهديتلك بُعدي .. لبابك !
ولا بقالي غير شِبّاك
إيحَديني .. !
الين ما صرت انا أشكيله
ويبكيني .. !
.
.
.
الين ما صرنا نفهم بعضنا
انا اعرفه وهو .. إيعرفني
ونتي إللي هو .. إنتي
بعد كل هذا تقابلنا
كنتي عني تسأليني .. !
لأنِك أصلآً ..
ما عرفتيني .. !
.
.
.
لذا ..
كان إرتباك البعد .. فيني
مثل شَعرك
يبعثرني و يغريني
يهديني الفـــرَح مــرّه
وألف مــــرّه
يِعَــزينـي ... !