قصة إجتماعية تضمنت قضايا هامة ومنها ابراز الظلم الواقع على المرأة
وما يتعرض ويتأثر به الابناء من المشاكل الاسرية والضياع الذي يعيشونه
وظلم المجتمع لهم بسبب سمعة الاهل وأفعالهم ،فأن تعيش في مُحيط يدرك
امورك الشخصية هذا الامر فيه من الصعوبة الكثير ، مثلما تعرضت له سلمى في المدرسة،
التشويق في القصة كان له دور أساسي وهام لأن القارئ يحتاج إلى عنصر يحفزه لمتابعة القراءة
لكي لا يشعر بالملل ،
نهاية جميلة وموفقة مع أن الواقع للاسف مُغايير المجتمع ينظر نظرة مغايرة من ناحية الإرتباط
او العلاقات الودية و الاجتماعية،
حييت كاتبنا الفاضل سلمت الايادي أتمنى لكم المزيد المزيد من التألق ،