أخطاء أخطاااء مطبعية !
الذنب ذنب الكيبودية التي لا تخضع للمراجعة و لا التعديل ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
على سيرة العصر ...
أين كنتَ بالأمس ... لقد رحلتُ أخيراً ...
و حين عبرتُ النهر ... وجدتَ ( وجدتكَ ) بانتظار شيء ما .. أو أحد ما ؟!
أو لعلّك كنتَ تحدّق في القاع ... لعلّك تصطاء( تصطاد ) فقاعة أخرى ؟!
سلام على الكلمات ... و على تلك الفتاة ...
و على الرصيف ... و الالتفاتة !
سلام على الشعر الغجري المجنون ...
أيها المغرور المتواطئ مع التواضع ...
هاتِكَ ...
لأعبركَ أنت الآخر ... دون أن تصنع بي ثقباً و لا نفقاً و لا سُلّماً ...
أصبحت أرتدي الحنين كحذاء ... فقط لألا ( لأن لا ) أصل لغير وجهتي ...
و قفاراتي ( قفازاتي ) ملوثة بالبصمات و البسمات ... بعض الأيدي تضحك من راحتها !
|