تحاصره الان خيبة حبه الاولى تعبث بكل شيء جميل فيه ينكس رأسه كلما اشتدت عليه وطأتها يدنو من تباريح الالم كيف غادر ساحة حبها كيف نسيها كيف تركها للذئاب هل يعقل الان يعود إليها بخيبة عمر كبيرة فماذا عساه صانع حاول أن يرتب كلمات اعتذاره لكن فداحة الالم لاتسعفه ترميه في اتون الشك والارتياب وإذ ذاك نهض نادما لايلوي على شي