معدل تقييم المستوى: 160820
الله ياعبدالعزيز أسيرٌ ورى القضبان ينتظر دوره كي يُرحَّل إلى عالم مجهول تباً للبشرية التي جعلته بهذا الحُزن والإنكسار
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت