قصيدة الأودي
إِشكِ هذا ثُمَّ هذا
راكبَ الأودِ الدمارِ
مِن جُنَيفٍ حمَّلوها
مُنذُ شهرٍ في مطارِ
صبغوها بِالأَفاوي
هِ وكافورٍ وِنارِ
قَرِّبا مِنّي حديدي
مرسلا دونَ الشِعارِ
وَاِلقياني وَاِبنَ دربٍ
وَاِستُرانا بِالإجارِ
فَلَقَد أَيقَنتُ أَنّي
غَيرُ مرغوبٍ لدارِ
بحر مجزوء الرمل