:
:
يافاطمة ..
جزيت خيراً على هذه النصيحة وهذا التشريح.
جميعنا نريد من الآخر أن يكون كما نريد ، لكنه لايكون ولن يكون .. لأن هذه سنة الله في خلقه : أن لا يتشابهوا.
ولكن أن يحاول جنس التشبه بجنس آخر فهذا مايتجاوز الاختلاف إلى التخلّف!.
شكراً لك حضورك المضيء وحرفك الوضاء.