أهلاً عبدالله .. 
العرب ناموا وانا بعيني لعبت
لعبة الشطرنج والقلعة سعه
- 
البيت مفرداته عادية والصورة "كانت "عادية ، حتى قلت [ بعيني لعبت ] 
وأكملت : لعبة الشطرنج 
هنا وكأنك تنظر للسقف وأنت مستلقي وتصنع من خيالك مساحة شطرنج غير مرئية إلا لك .. 
وبدأت تضع القطع - ووحددت الفريقين 
عينك وعقلك .. 
مايشغلني الآن هو من الذي فاز ؟
لاتجيب ياعبدالله ، لأنك أجبت داخل النص .. 
-
رائع فعلاً والقصيدة  ليست سهلة أبداً  
