معدل تقييم المستوى: 75239
وَجهُهُ لامعٌ كما يبرقُ النُّورُ في القَمَرْ صرخَ اللَّيلُ ثائراً يسألُ النجمَ والمطرْ عن جميلٍ كأنّه ضحكةُ الصبحِ إن ظهرْ ريحهُ طَيَّبَ الشذا والبساتينَ والزَّهَرْ جاءني ، جئتهُ، أتى مثلَما يركضُ النهرْ بحر مجزوء الخفيف