أنا من عشاق التاريخ
ومتيّم في التاريخ الأموي تحديداً ، لدرجة الهوس من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه حتى
هشام بن عبدالملك لأن ما بعده أتت النهاية المبكية لهذة الإمبراطوريه العظيمة وإن كان إمتدادها
في الأندلس شيء خالد ولكن أن تكون جزء يختلف إختلاف كلي عندما تكون أغلبية ..!
رأيت فيما يرى النائم
أن عبدالملك بن مروان و الحجاج بن يوسف
يتقهوون عندي بالديوانيه والحرس الأموي بقيادة روح بن زنباع
واقفين عند باب الديوانيه والجميع ينظر إلي ما عدا الحجاج كان
يحك لحيته وعيناه على باكيت زقايري وكاسة الشّاي ..!
يتبع