للأسف لا نستطيع أن ننكر " تأثيرهم " وما يقابلها من " إستجابتنا "
زمجرة غضب وقلق
اصبحنا مبرمجين بما يصدروه لنا من ثقافتهم لنشوه هويتنا التي ضاعت اغلب ملامحها الشرقيه
الامر ليس بالهين ولا نستطيع تقييده
وتحجيمه الذي يلقى كاهله على أولي الأمر من مؤسسات مجتمعية ووطنية قبل الاسريه
فالتطور ومسايرة عجلة الزمن والتقدم لا يمنع الاحتفاظ بملامحنا الدينية والشرقيه
لكننا اصبحنا نتبارى في تقليد اسوء ما لديهم ولا نبالي بما يتمتعون به من قيم قد نفتقدها
طرح راقي وفكر مضيء
شكرا شاعرنا الالق سلطان الوثر
\..