أهلاً بالشعر - أهلا وليد
-
طفلٍ عشق ريح المطر و الخيل و ليال العياد
طفلٍ يغني للملأ (مرتاح احبك) و يْعَدي
كبرت ليه اكبر؟ وانا مقبل على ثعول السواد
كبرت ارتب خطوة المرتاع و أشيل جْسدي
كبرت اودّع نصفي المفتوق و الم الحصاد
زهرة شبابي رتلّي للطيش،للطيش انشدي
-
لاأعلم لماذا شعرت أنك تغنّي وتكتب - وتكتب وتغنّي - بـ ايقاع سريع
فعلاً ماذكره قايد - أقرأ النص كأني أركض ولا ألتقط أنفاسي حتى أنتهي من قراءته ..
عن ماذا تريدنا نتحدث ياوليد - عن البحر وتفعيلته وتناسبهما مع الفكرة ؟
أم عن الصور المدهشة ، أم عن تناول الفكرة بهذه الحرفنة .. أم عن الموسيقى التي تمتاز بها كل نصوصك التي قرأتها وليس هذا فقط ..
-
والله الذي لاإله إلا هو : أنني أطمئن تماماً بمجرد أن أجد الشاعر " مايسترو بارع "
هو الأقرب للشعر - يكتب الشعر ويضع يده على خصر الكلمة ويراقصها وكأنها حبيبته الفاتنه ..
-
عن ماذا تريدنا نتحدث بالضبط - لنتحدث ؟
.. خذ
