اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبية
.
.
نحن خارج الأقواس يا [ زايد ] لسنا بينها أبداً..
لذا_ حاول ألّا تقفل ( الأقواس (حين تسأل
حتى لا تضيق المساحات و إن كنّا خارجها ..!
_ هناك كيان هلامي يكشف الليل عن قسوته ..
تُشكّله الأحلام، و تكسره الآرائك حين يتجافى عن قِبلته ..!
صدقني :
_ لـ الوسائد خبيئة تجعلنا ننام و أوجاعنا مستكِنّة !
_ تقول :
" نبض الوسادة ... عادة "
نعم _ و حتما هو عادة _
فــ نَهم الخيال _ وسادة _ بلا شك ...!
.
.
بــ المناسبة ( أهلابك )
و إن جَنَحَتْ الوسائد للهروب ..
أو لم يكن لها خبيئة .
.
......../
|
؛
:
أتنبأ.. بالآن .. فلقد وصلت اليه قبل
( الآن .. !
مابين الأقواس ... أقسى
فتعِبت الفروسية من الفارس..
ووهن الرجل .. ويئس الرمش
:
ألمح ( البصر ...!
فيجيب وجهي بما حوى.. وقلبي وماهوى
وأعود الى الطاولة القديمة
أقرأ ( كف..،،، الفنجان ..
((ياسيدي اظلم... اكسر الزحاجة
واخنق عنقها
لم أتب من مطاردة السكر
:
((حدث استثنائي))
:
المدائن السوداء ،. تثير فضولي
أشك.. أن الحكاية.. غياب قمر..
أخطائي هي التي كوّنتني.. والتوسل قبيح
بين الرجاء والكبرياء(( كسرة ))عظم
:
عادت..
بكفها عفتها .. جاءت كنبل الفقراء..
تعلم الفجر كيف .. يفجر
تخيط أحلامي المتناثرة.. في لجة الكرامة
كدعاء المظلوم طلبي ..
:
جنوبية
أيتها السيدة
الأقواس أغلال.. !!
:
؛
:
زايد..
: