أهلاً بك ياوليد ..
أركض بذوائقنا عبر هذا الصباح - ودعها تستعيد لياقتها
هذا النص - رياضة للذائقة ، وكأن الذائقة فتاة ممشوقة تركض عبر تفعيلة هذا النص ، وتضع في أذنها موسيقى صاخبة " حيّه "
-
أتيتني بهذه :
تتعثر لا مر قدامك ..
طفل يشابه دقة ..
قلبك
-
ولم أسترد أنفاسي حتى داهمتني ب/
صدر الشارع ينزف ظلّك
وانت تغني لـ ابسط ناسه
معذور النور ان ما دلّك
لانك اعظم من احساسه
-
ضَع من الثناء ماشئت ودعني أخبئ بعضه لـ ما بعد بإذن الله .. لأنني واثق تمام الثقة أنك في النص القادم ستدهشنا أكثر
مثلما تفاجئنا في كل نص ..
المتتبع لنصوصك يعي مسبقاً أنك لاتركض فقط في هذا النص بل في صعودك على سلالم الشعر ..
-
ياوليد شكراً شكراً شكراً شكراً
