هنا مشهد فني وابداعي رائع جدا مشهداً يتوافر فيه عناصر عدة
عند القراءة والانسجام ويبدو المشهد واقعياً حقيقياً وهذا المشهد فيه
من الرمزية التي تجذب ذائقة القارئ وتمنحه مفهوما اخر ومختلف
ليضيفه لمكتبته الفكرية والروحانية ,
اقتباس:
تُمر الذكريات اللي بدون احساس
مثل جُرّة تركها الطير فوق الما
عيونه " كل ما رفّ بهدبها نْعاس
يطير " إن مرّ صيّاد الكرى و ادمى
عسى حظه مثل حظه من الهوجاس
|
الشاعر الفاضل عبد الرحمن الرزيني في اخر محاولات الشمع وجدت حياة نابضة بالابداع,
دمتَ بالف خير وبركة ودام ابداعكم نيرا ومثمرا,