في قوانين الجذب ...
فإن نمط تفكيرنا يجتذب إلينا ما يوائم هذه الأفكار ...
دون أن نغفل قوة و قدرة القدر على تغيير المسار ... أو إحداث حالة التنافر بين ما نفكر به و بيننا ...
فالحال أننا قد نجتذب بقوة تفكيرنا أشياء أو أحداث أو أشخاص معينين نحونا ...
و كذلك نستطيع أن نبعدهم بأفكار مضادة ...
و لكن ذلك لا يكون بالمشيئة الإلهية ... و التي قد لا تحقق النتيجة التي نتمناها أو نرجوها ...
و يتحول الجذب هنا .. إلى إبعاد و تفريق و ربما حتى ... حرمان تام .
فالقبول عند ذلك يصبح الحل الوحيد ... المتوفر ...
حتى لو آمنّا بأنها فرصتنا الأخيرة ... لتحقيق الذات ...