.
.
التمكن من هندسة حرف الراء !
بهذا الشكل الملفت العجيب
أحد أهم مفاتيح أسرار هذا النص الحزين الموغل في الألم التي على اثرها كان لهذه البلاد نهايتين ل الدخول ! أحداها الهاء التي تشير إلى خارطة الطريق و الاخرى التي تشير إلى فصول الشوق / التاريخ الطويل الذي أذابه الثلج كي يصل ألينا كامل الدسم/ الألم
إلى أن أتت " قدر "مفاجأة و بغمضة عين لتوقف نزيف هذا الكم الهائل من الملح !!
.
.
لماذا نهايتين ؟!
لأن النص بدأ بفعل الثلج الذي كان من المفترض أن يأخذنا إليه !
.
وليد بن مانع
من ذوبان الثلج حتى أنصهار الشمعة
نص عظيم
الله عليك
.
.