محمد الضّاوي
تقرأ الأخرين بـ قرائتكَ لكْ ، وكأنّ وَشْمُ المقاهي النّبيلهْ بـِـ رُوّادِها يتشكّلُ بينُك وبينك ، سَماء ٌ غائِمَهْ إنْسَدَلَتْ حينَ رأيتُ إسْمُكْ ، ونَسائِمُ روح جَميلَهْ هبّتْ بـِـ إهْتِداءْ لـِـ طريقٌ أبيضْ حينما كُنتْ ، أيّها النّبيلْ يكفي أنْ تعلمْ أن ّ هُناكْ مَنْ يُحبّكْ ، وينْتَظِرُ نَخيلُكْ يتساقَطْ ثمرا ً جنيا .
أحبك كثيرا ً
أستاذ ٌ أنْتْ
كُنْ بِخيرْ دائِما ً وأبدا ً