معدل تقييم المستوى: 160820
أضحكني ثمّ أخافني رأيتُ فيما يرى النآئم رجلاً أعمى يتلَمَّسُ طريقهُ في مَمَرّ وبجانبهِ أصِحآء يمشُون فاصّطدمَ أحدهُم في حائط فضحكتُ مِنهُ ثمّ تعجبتُ كيف للأعمى أن يهتدي إلى طريقه وذاكَ لمْ يرى ماهُو أمامهُ وبعدَ صَحوٍ خِفتُ مِمَّا حدث
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت