إنَّ القصائدَ والجمالَ مفاخري
تُروى إذا لجمَ اللِّسانُ مشاعري
إنَّ القصائدَ والجمالَ تعانقا
وعَشِقْتُ ذَيْنِ العاشِقَينِ فناظرِ
وركزتُ مِنْ هوْلِ القصيدِ بنادقاً
وبدوْتُ مِنْ أَتباعِ (عَبْدِ الناصرِ)
بطلٌ عليهِ مِنَ النقاءِ عِمامةٌ
ومِنَ الشُّمُوخِ ملابسي ومآزِري