حقيبة سوداء
ثقيييييلة
كم ترنحتُ بها و ترنحت بي
ذهاباً و إياباً
إلى مدرستي
تجاهلتها يوماً
في ساحة المدرسة
لاحقاً
عدت لأحملها على ظهري
كطفل صغير
عدت مسرعة الخطى
لا أعرف لماذا
كان القفز ممتعاً في طريق العودة في هذا اليوم ؟؟؟ !!!!!
رميت بها
بلا اهتمام
لقد عدت قبل أخي ..؟؟!!
هل سلك طريقاً أطول ؟
أم طريقي اليوم كان أسهل ؟؟
لا يهم ، كان إحساس طفولي رائع
أن أكون أول الواصلين
،
،