و رب البيت ( بيت الشعر ) لا يتغذى به ... لكنّه يغذيه و هو وليّ نعمته ...
و وليّ نعم الأدب الرفيع ... كريم بطبعه حتى لو لم يعود إليه شعره بما هو حق له ...
لكنك كالأب ... الذي يهب ابنه النجيب ما يقوّمه و ينهض به
لذا ... شعرك ناهض بقوتك ... و مناهض للفشل ...
أما عن الخوف ... بعض الخوف مصدر للقوة و الثبات ... و ما أتي إلا من حصافة و كبرياء
أبعاد ...
شهادتي لهذا الصرح مجروحة و أنا ابنة الأمس القريب ...
فكيف بشهادة العظماء ... و أنت أولهم ...
ذئب
و بئر ...
و الأسطورة حمدان ...
شكرا جزيلاً لقلمك و فكرك و نفسك ...