معدل تقييم المستوى: 56743
. لله هَذا الحقل.. والتيه والعبث ! تَأبين فَلسفي، لرُوح حَنطتها الأحلام والحيرة ولإنَّ المَناجل تصدأ عند تزيين البيادر، لم تعجز عن وشاية الريح وهمس الحمام، عفة السنابل وغُربة الحُنطة ! نَّص بَاهر شكرًا لحضرتك