اقتباس:
	
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
					  موغل هذا النص الفاره في الرمزية الخفيفة الراقصة المتموسقة تكتب على المرمر على الرخام على أجنحة الفراشات التي يعلوها الندى أيذانا بهطول المطر ...
 شاعر يعرف ماذا يريد ويدري عن مراميه ويرمي أهدافه من شاهق...
 
 إن خالط الشعر الشعير ، فهنالك من الشعر ما يخالط التبر والزبرجد
 تقبل يا خالد تحيتي
 | 
	
 العزيز على القلب .. عبدالاله المالك 
كنت اقول ذات يوم لثلة اصدقاء يعشقون القصيدة العمودية انكم سجناء حتى تطلق حرياتكم حتى يكون لكم مذهب في الشعر لا اقصد مذهب ديني طبعا بل اقصد لون اخر نستطيع من خلاله ممارسة الابداع.
لدي شعور يقول ان الموسيقى لوحدها تساهم في الصورة واللغه والمعاني ،  وقادرة على اخراج القصيدة في ابهى حله. مستدلا بالنمط اليمني في كتابة القصيدة الغنائية
ايضا اذا قرأت قصيدة مساعد الرشيدي .. حزين من الشتاء ولا .... او سمعتها من مساعد رحمة الله عليه لن يكون تأثيرها كامل مثلما تسمعها مع اللحن من الفنانة احلام. 
احلام لم تكتفي باللحن فقط بل جسدت الصورة بحركتها وفستانها 
شكرا تصل قلبك وتبلغك السلام