مدخل يصف الحال عن تسكع ليل وخوف العيون من تمادى ظلمة الليل ،
هذا الخوف يُظهر أن العين تهوى وجود النور وتنفر من الظلمة ،
مشهد فني رائع والقارئ إن توغل في مكنوناته يطرب لهذا الإبداع والإتقان
في إظهار جمال اللغة هذا الجمال الذي لا ينتهي ابدا ،
اقتباس:
تسكّع الليل وعيوني جَفْله !
خافت تمادي ظلمته يسكنها
هربت وأثْر البال رايح غفلة
يغري ذعاذيعه يسولف عنها
|