معدل تقييم المستوى: 8875
يا للروعة ..! سعيدة أنني الأولى بهجة و إشراقة مرور، صباح الشعر الأنيق و إن كان حزنا لا يليق بصباحنا الكريم السعيد لكن عذره بداية سعيدة لحياة تبدو مضاءة مستقبلا بعد هذا العتم. دمت بخير و عافية.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)