ما ذاق طعم الهوى يوما
وما أنّ من لأوائه
بادراتُ الحبِّ
في زعمه
زاد المساكينِ
أو محتالةٌ جسّدت
أدوار وهمٍ دراميٍّ
يؤدّى على شاشاتِ
أحداقهمْ
أُشْغولة الفاشلين المعدمين استلذوا
سلب أرواحهمْ
قومٌ خفافٌ
إذا هبّت رياح الصبا
خروا لها
كُسّحا
.
.
وردٌ روى للندى
ما أبطن الحجرُ