معدل تقييم المستوى: 72241
جئتَ وجاء الضياء مُبتهجا تصوم الجوراح راضية مُستبشرة بغد وضاح أيها الطريق الذي يفيض لباب الريان كل من عرفَ أثركَ فازَ بالعبور .