؛
كنتُ .. نائماً
أعدُّ .. الرصاص .. الذي ثقب السماء
انتظرها ... تأتي من أحد الثقوب
طيفُهــا .. زيْفُها ..
مَنْ يعربني .. وكيف أحدد .. مستوى
حجمِي .. إذا .. ظلم الجنوب الاتجاهات
جيــدُها .. عيبُها
تنعتني .. بالمجنون العاقل ..
وأسمّيها ... الرصاصة الرحيمة
كانت تغني فوق قبري ( الكبرياء )
أحبّها .. لأنّي .. أحبّها
وأصبحت المحك الصادق في تحديد
مزاجي ..
وجهُها .. ظلْمُها
لا .. أنساكِ.... حتى أصبحتِ نُسَكَاً
كنتِ الشك الذي أذهَبَ اليقين
والكتاب الذي قرأني قبل أن أقُرّ به
:
حتى أعرف.. أين أنا ...
أسألك (( أينك ...))
:
لسْكِنْ وطن داخلك يغني عن اوطاني
ماسرّني طعم ((هالدنيا )) ولاسرّك
:
دام الضحية تفوز بطعنة الجاني
الصادق اللي يحبّك .. لازم يضرّك
:
ماقلت.عينك غشاه االرمش تنساني..
وشلون طيفي..بطيشةرمش مامرّك
للموت احبك، ولاأرضيت.شيطاني
حتى لونّك تجي موطاي ..تِتبْــرّك
:
ثابت ولازلت .....ماغيّرت عنواني
ثابت وانا اشوف كل الكون يتحرّك
:
والله.لو جابوا.الدنيا على شاني::
لاتْرك حلاها واعيش بخير في شرّك
:
زايد
[i][/