؛
؛
هاهي الشمسُ المُنكسرةُ تتأهّبُ لترأب صدعها، عليها أن تُشرِقَ لامحالة !
وكم مِن لا محالةَ تصنعُ مِنّا أجساداً خاويةً على ظهرانيِّ هذه البسيطة
وكم مِن عُيونٍ ترزحُ خلف نافذة لعلّ
وكم مِن أفواهٍ غادرها الكلامُ حين غدرتْ بِها النُّقطة !
وكم .. وكمي
وللحديثِ بقيَّةٌ مابقيتُ أتنفّس .......