رحيل الكاتبة والفاضلة
جميع الخواتم كانت أعلى قدراً وأكثر قيمة من الذهب في وقت الرهان
نعم رهان القلب والعقل كي تنجح العلاقة
لا تفهموني خطأ .. أقصد علاقتي بالخواتم
رغم أنني أشتم رائحة كذبي بالعبارة أعلاه
ومع من ذلك أقول:
أن ثمة عشق يلّوح بنصر وآخر استسلم فكان انهزامياً بامتياز
:
للأسف الخاتم الذي انتصر .. ضاع/تاه مني
أما الخاتم الانهزامي .. ما يزال في أصبعي
والسؤال: هل انتصر الخاتم .. ذاك الانهزامي بدليل أنه ما زال بإصبعي!
وهل خسر الخاتم .. ذاك المنتصر بدليل فقداني له!
:
أخشى أنني فقدت الصادق وبقي معي سواه!
ما زلت أبحث عن إجابة!
:
مسكين هذا الأصبع .. عليه تحمّل ثقل الخاتم وصاحبه!
يا رب سامحني.. تلك شكوى القلب الذي لا يكذب.
:
تحية لكِ رحيل..
لقد جعلتي العقل على أهبة الحـافز .. بانتظار موعد قد يأتي
ليته يأتي ويخلصني من عناء البحث .. لقد تباطأ في المجيء