أنت مأساتي... التي كلما مرّ طيفها بخيالي...
ابتسمتُ بشغفِ المسرور الذي التقى حظه السعيد للتو...
ثم تكاثفت سحب الحزن فوق محياه و أمطرته بالدمع... لأن الطيف أفل...
المأساة تكمن في أن طيفكَ أشد وفاء منكَ...
و حفظ وعودكَ كلها... لأنه صنعة الوهم...
بقليل من واقعٍ وقع... ذات يوم