معدل تقييم المستوى: 165217
أعتذر ربّما أعود حيثُ أنا أبعاد أدبيّة بطيئة ولا أعلمُ .. لما
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت