شكراً لتلك الأبيات الارتجالية كـ هدية بمناسبة يوم ميلادي
من شاعر عظيم أعرفه مذ كنت طفلة
هو بمثابة أب عظيم كذلك
انتي ورا الشعر ومعه لا تخافين
ورى المعاني والاغاني والاحباب
يا اللي كملتي شي يعني وعشرين
انتي بعيني طفلة وتسلب الباب
اذا عجزنا عن شعور المحبين
الشعر : يكفينا نشوفه على الباب
معاه تتلقين العطر والفساتين
او تذكرين انك لبستي له ثياب
من يوم كان بسيرتك قبل عقدين
في دفتر للبنت* .. تابت ولا تاب"
*شقيقتي الشاعرة العظيمة والتي سبقتني شعراً قبل أن تتوقف عن كتابته