بينك وبين إرتباك القافية " شعرة " وجعلت صوتها أدق من موس الوتر
هذه الحبكة والتفاصيل الدقيقة لايجيدها الا شاعر خبير مثلك يامحمد
إذ أن فوق هذا التحدي لم تغفل عن المعنى ولاتركيب الصور في مكانها
والله ان القصيدة لاتنصاع الا لخيال قوافٍ بارع يجيد القفز بها من على الحواجز
او ستركض به بلا توقف حتى تسقطه ..
-