اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
هذا نص مؤلم بنكهة رجل شرقي ..
كيف تبوح الروح بما لا يوحي بانكسارها ..
أو تمزقها ؟؟
كيف يسيل القلم دون الدمع دون ارتجاف القلب ؟؟
كيف استلال الأمل دون الألم ..
و كيف البوح دون الجرح ..
أ. الحاج ..
طوبى لهكذا حرف !
احترامي .. دائما ...
|
بعض حين,تتخيّر الأمنيات دروبها الشائكة,
لتبحث عن فجرها في الدروب الموازية.
تمشي علي المنزلقات,تترنّح كأرجُوحة خشية السقوط.
ولكنها في النهاية تتهيب ما يخدش شغافها
ولو بنذر يسير,
الجليلة ماجد:
دخلتِ شامخة علي النص,
فتراءي لك المشهد رأي العيان.
ما أعمقك من قارئة تغوص بالنصوص.
مودتي لمرورك.