عندما دخل الامبراطور كلوديوس بين المجنون وليلاه فرق بينهما وجعل قصتهما أسطورة عربية وقصة مأساوية عن حب بعيد المنال، تم روايتها وإعادة سردها لعدة قرون، وتم تصويرها في المخطوطات وغيرها من الوسائط مثل الخزف،* ليلى وقيس يقعان في الحب أثناء وجودهما في القبيلة يتم ملاحظة حبهم وسرعان ما يُمنعون من رؤية بعضهم البعض، في بؤس، ينعزل قيس في الصحراء ليعيش بين الحيوانات لتواسيه يمتنع عن الأكل ويصبح هزيلاً، بسبب سلوكياته غريبة الأطوار، أصبح يعرف باسم مجنون ليلى (او المجنون) وقيل أنه تاه ومات في الصحراء.