••
مُستودعك حكايات من لدن الحياة , وقصص مُزينه بـٍ تكهنات زمنية ,,
مستودعك ملكٌ لك إشتريته بثمن الحياة والعقل

أما مستودعي يا خالد ,,
فحينما بدأت بـِ الإنتباه لـِ مستودعي بعدما زارت عيناي الكتاب ..
أول مارأيت ..
مساحات سوداء وفقاعات من النور بيضاء أو لتقل بلون الفضة ..!
وأفكر ماذا يُريد هذا الـ وين كلايبوف ..!
فتحت عيناي ورأيت جدار مستودعي ..
" جدار " .. " غشاش " .. يُسرب النور فعلمت أني لا أُتقن العيش في الظلام ..
جدار المستودع يتعمد " الإحتكاك " بـِ أهدابي .. وعيني هي السبب تُلاحق ماحولها بالنظر ..!
إن أغمضت عيني رأيت النور وإن فتحتها رأيت النور .. فعلمت أن نيتي كعلانيتي ..!
أنفاسي ملئت المستودع بالـ دفء فعلمت أني لن اموت شتاءاً ..!
أشياء كثيرة رُبما أحكيها لحفيدتي فيما بعد ..!