اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال
أستاذي / عثمان الحاج
حرفك تعلمتُ منه الكثير سابقا والآن ومازلت وسأبقى أتعلم منه،
انتشار الحرف معك له رونقه، التسلسل ( مجدافك ) الفكرة من افتتاح وحتى خاتمة،
بالله عليك لاتطل الغياب، فأين نجد مثل هذا الحرف إن أردنا أن نرتوي نثرا..
|
إنما أنت نهر تلقّف الينابيع فأغناها،
وشمس اقتبست قبسًا فأضفته إليها،
وما كنتُ إلا صدىً يتردد بين جنبات فكرك،
فكان لك الفضل في السماع قبل أن يكون لي الفضل في القول.
القدير إبراهيم بن نزال:
ما كنتُ إلا ومضة في أفق فكرك،
استضاءت بك أكثر مما استضأتُ بها.