معدل تقييم المستوى: 75239
تعبَ خآفقي الواجف بعد أن كُسرت أمامي الأصفاد عن لُغز الأضدادّ مُنغمسين في أدرانِ التشابهِ والتبعية المُقرفة !.. كُل حشود أسهُمهم تترآءى وتكبرُ أمامي الهُوةِ وأعيد تخليقها بإسئلتي وإحسآن الظنْ بهم ولا تجرُ لي حكاياهم جميلة وعميقة ياعبير الزهور