قال رسول الله عليه الصلاة، والسلام : تهادوا تحابوا، وكان يقول : لو دعيت إلى كراع لأجبت، ولو أهدى إلي ذراع، أو كراع لقبلت.
الغاية من الهدية هي الحب، لذلك نرى إن الحب غاية وسيلتها الهدية، إذاً نحن مأمورين بأن نحب بعض، أنت حبيبتي في الاسلام، وأنا حبيبكِ في الاسلام، ولا حرج من ان نقول لبعضنا يا حبيبي، أم ترى أنه قد تم التجاوز على الاسلام باسم العادات، والتقاليد !!
(( عاداتنا تقاليدنا هي أعداؤنا
ومن أجلها كم مات شهيد ))
لا حرج في الحب، ولا يعني الحب إنه الجنس.. شتان بين الحب، والجنس، إننا نحب آبائنا، أمهاتنا، أخواتنا، أولادنا، أوطاننا.. إننا نحب كل جميل.