على طاري فقدتك حيل وين دروبك أقفت بك
ومن آخـر بشر شفتـه ... سألته عني وأخباري
متى حنيـت لِـ وجودي ونار الشـوق تلعب بك
متى هزك حنينك لي وجيـت مصاحبـه ساري
من اللي طبطب بـ يـده على جرحٍ سكن قلبك
من اللي كان ينقل لك قصيدي فيك واشعاري
وش اللي كنت محتاجـه ، ولا صار وأنـا جنبك
وليـه بـ قسوة عنادك رفضت من أول اعذاري
وإلى وين الجفـااا ودى شعورك وانتهى حبك
ومن اللي قال لك اني بكيت .. وانت مو داري
كثيٰر الأسـئلـة عنـدي .... ولكن صّـدق وربّـك
ماعـاااد بهمنـي ألقـى جـوااااب يريّـح افكاري
انا ماعدت محتاجة أجيـك ... وأمشي بـ دربك
لقيت دروبي لوحدي ، بديت لوحدي مشواري
كـذَب من قال لك إنّـي أنا للحينَ اسولف بك
تراااانـي مبطي ناسيتـك ولكن جابـك الطاري