.
.
أعيش نذرولوبيا كـ (..؟..) تائب !!
أعددت قلبي لله
ثم أُغريت بالطمأنينة فنسيت أين وضعت الوعد !!؟؟
هل في سجدةٍ مرتجفة؟
أم في تنهيدةٍ وأنا أبكي على حافة السرير الأبيض؟
وكلّ فجرٍ
أستيقظ فيه ولم أنسَ وعدي ، أحمد الله خائفًا ..
وكأنّ نذرولوبيا
تنام على الوسادة المجاورة ، تهمس لي :
( لم تُوفِ بعد ، لا تفرح كثيرًا بالنجاة ) ..
.
.
مابين القوسين
خشيت من الفهمٍ الخاطئ !