.
.
وهنا :
لا أحد يذكّرني بما نذرت سوى الله
ثم قلبي حين يحترق دون أن يعرف الناس سبب الرماد !!
كم مرّة ظننتُ أنني أوفيت ؟
وكم مرّة عدتُ إلى البداية !!
لأن النية لم تكن نقية كما ظننت ؟
كل شيء يُقاس بالمقصد والمقاصد بحر
وليس في يدي مجداف !!
وأحيانًا
أفعل الخير ثم أبكي خوفًا :
هل كان لله حقًا؟
أم أنني أردتُ شيئًا لي؟
السؤال لوحده
يُـنـهــك الـعــااابـديــن !!
.
.