.
.
نذرولوبيا
ليست قيدًا
هي ذاكرة صارمة تذكّرني أني صدقت في لحظة انهيار
فلا يحقّ لي أن أرتخي الآن ، كأن الوفاء صار حارسي وجسدي زنزانته !!
أحبّ الحياة لكني أحبّ صدقي أكثر
حتى لو خذلتني الحياة ولم يرَ أحدٌ ذلك الصدق سواي ..
نذرولوبيا
يقظة لا تنام
تسألني عند كل متعة :
هل كنتَ تقصد الله حقًا ؟
أم نفســـك حـيـن وعــــــدت ؟
.
.