؛؛
؛؛
يظنّون أنني تغيّرت...!
يجدلونَ الحوارات بناءً على النتيجة،
عزلَتي اختيار لم أكن مُرغمةً على ذلك الركن الهادىء
لم أشعر بعبء الكتاب
ولم تُزعجني ثرثرةُ قهوتي
ولم تُربكني عاملاتُ النحل
الضجيجُ في الخارجِ مرّ الإنصات
والحياةُ مُرهقة....
أَنِستُ بي
واعتدتُ صُحبتي~