.
.
وما زال متحف الصبر يستقبل كل ليلة قطعةً جديدة :
نظرة لم تُفهم
رجاء لم يتحقق
وذكرى لم تندمل !!
ويشهد أنني رغم كل ذلك لم أترك العهد !!
وفي كل مرحلة من حياتي كنت أظن أن :
( الفرَج قريب )
لكنه لم يأتِ كما تخيّلت ..
جاء على شكل حكمة ، لا على شكل عدل !!
على هيئة طمأنينة لا تشرح شيئًا ولكنها تطلب مني أن أسكت ..
.
.