.
.
ولكن لا تنتهي الطقوس حين نصمت
بل تبدأ حين يُسلب منّا حق السؤال عن الرحم ، عن الله ، عن أنفسنا !!
ولماذا أُمنَع من محبة من أوصاني الله بوصلهم؟؟!
بعد الطقوس
لا نكفر ....
لكننا نُعاقَب
لأننا فكّرنا أن نعانق قبر أبٍ أو قبر أمٍّ بلا تصريح !!
في هذا الشكل الجديد من النذر
نحمل عهدًا لا نملك سدادَه ، لأن الرحم محجوب
والقانون لا يسأل عن النية !!
هذه نذرولوبيا :
حين يصبح الوفاء لله أصعب من الحرام ..
.