.
.
يـــــــــــــــــــــا الله
إنك تعلم كيف أُحبك وكم أخافك
وكم أرتجف من ألاّ أُحسن حبك ..
تعبت
وأنا أخاف أن أكون في الطريق الخطأ
أن أكون قد دفنت عمري وأنا أُفتش عنك
وأنت تنتظرني في مكانٍ آخر ..
هل تقبلني الآن؟
رغم الضياع ، رغم القلق ، رغم خيبتي من نفسي
هل ستقول لي :
نعم ، لقد كنت تعرفني رغم كل هذا التيه ..؟؟!!
.
.