.
.
وظهر مشهدٌ منسيّ :
ذبيح عيد الأضحى !!
الناس يُكبرون
الأمهات يجهّزن صواني العيد
القلوب تتجه إلى الغفران .
وعلى شاشة القلب :
رجلٌ يُقاد مقيّدًا ، يُنفّذ عليه الحكم بشهوة الثأر
كانت الوجوه حوله تبتسم كأنها تنتقم لا تُنصف !!
كأن الرحمة أخطأت موعدها ..
شعرت أنهم ينتظرون أيضًا العيد
ليذبحوا من ظنّ أن الوفاء لا يُعدم !!
!
!